دار المعرفة السحابية
وتصبح مرآة تعكس بعضها البعض.
كلماتي المتواضعة
لو لم أكن معكم لكنت هويا، فحمدا لله أننا مضينا سويا ، باسم نادي الازدهار والتنمية الذاتية، كانت الرحلة عند باب زهر و ِقِياَ، يعجز القلب أن يكون لحبكم واصيا، إلم يكن لحبكم فتياَ, عن نبأ فاضت له الأحاسيس الثرية، فاض تشرين جبياَ إفتخار وتصفيق لنفوس ليست كالبقية، صدوفاً زينا ً طرياَ رؤساء سفراء مندوبون الجنة التنظمية، غان عن وصف الهوياَ تنسيق تنظيم يؤلم الحاسدين والمتكلمين دون رؤية مرئيا، فسلام سلام على من رد السلام طبعاً.
محمد المنصوري
مؤسسة ابن زهر طنجة

اقد صار بي هذا الزمان فأطربا وأرانا من شبابه الود والمكاسبا
حتى لقد عَلَتنا حبل الود دهشة
فصرنا نغنيه شعرا وتجاربا
وجوه لله درها بالإشراق زكية
تعلي التفاؤل مشارقا فمغاربا
تنحني للمعلم بالخير تواضعا
لكن بهمتها تناطح للعلا سحائبا
أوْدَت بالعنف حتى اضمحلّ شرّه
وشيدت للحوار طرْقا ومذاهبا
أعظِم بهم شبابا إذا الخير
نادى لبّو الندا فرادى وكتائبا
إذا الجهل أرخى بالشر أنيابه
صاروا يطردون بالعلم الشر والمصائب
هدى
مؤسسة ابن زهر طنجة


زويتينة
يما خجلنا وتعلينا باسمك يا زويتنة.
شحال من واحد ضحك علينا بالغيس لي فرجلينا.
شحال من واحد جرا علينا كيقول حنا غي من الزويتنة.
شحال من واحد تحكر علينا كيقول حنا غير من الزويتنة.
كيقولو حنى بلا طرقان بلا جامع.
وجاو ناس لي بفضلوم تعلينا.
رسموا الفرحة على وجوهنا.
خلونا نقولوا الحمد لله عليك ياالزويتنة.
ما بقا فيك لا جهل ولا أمية.
شحال حلمنا امهاتنا هازين كتاب فيديهم.
بفضلك وبفضل شي ناس (تمكين).
شكو كان يقول بلي هاد ناس لي كان كل واحد عليه باب دارو عاملين يد ف يد.
شحال قالوا مقدرين نعملوا حتى حاجة في هذا الحي الصغير.
كنا صغار ودبا كبرنا وتعلينا بك يا زويتنة.
شحال من ورشات في ارضك بنينا.
شحال من واحد شفنا مشغول بك وضحك علينا
دبا ك كيتمناو ويكونوا منك يا الزويتنة.
شكون كان كيقول عيجي نهار نعبروا على مهارتنا.
درجة الجهد والخوف كان ميسيطر علينا.
شكون كان يكون ولدات صغار يحفظوا كتاب الله.
هذشي كامل شكرا لشي دالناس ل تمكين.
سهيلة. ج
شابة من حي الزويتينة 2012

صراحة في البداية أود أن أعبر عن فرحتي معكم, و أقول شكرا لأي شخص وفر الظرف لنكون مع بعضنا شكرا جزيلا, أقدم لجميع الجماعات الموجودة معنا بأسمائهم جميعا
القصر الكبير و ما أحب في القصر الكبير: بالنسبة لي القصر الكبير هي مدينة حاضنة و محتضنة للحب و المحبة, ربما يعاش بطرق مختلفة إنما اللحظة التي تتأمل ما الذي يعاش تجده كله يعبر عن الحب و المحبة الذي يربط ما بين الناس, هي مدينة ليست بجدرانها أو أرضها إنما بناسها الذين تجدهم حاضرين و يعطون الحب و يلتقون الحب, صراحة اللحظة التي تعطي الحب لا يمكن أن تتلقى إلا المحبة و هذا ما أعيشه في مدينتي يوما بعد يوم. صراحة فخورة أنني من القصر الكبير, و أقول لكم مرحبا بكم في القصر الكبير القصر الكبير الذي يقول لكم من هناك ب ناسه تعالو إليه تكتشفوه مرحبا بكم
حفصة كثير مسهلة جماعية
2024
