دار المعرفة السحابية

في دار المعرفة السحابية، تتعرف كل قصة على نفسها في القصة الأخرى،
وتصبح مرآة تعكس بعضها البعض.
تجمعنا حول بعضنا نتقاسم فهمنا للقصة الكل من قصته انطلق، و الكل من تجربته و معاشه تحدث، لنلتقي فوق نموذج جسر المدرسة و المستقبل عشنا اليوم بيومه و الساعة بسعاتها لم يأخدنا التفكير و التخطيط بل سألنا أنفسنا كيف سنكون و لماذا نحن هنا حتى إذا مررنا بتلك الأماكن فنحن لا نشتاق إلى تلك الأوقات بل نشتاق إلى أنفسنا كيف و كيف كنا حين ذاك نشتاق
Dar Maarifa Tangier, 2015

هل حقا يوجد هذا بحينا؟ الأفكار المنهجيات لايمكن أن تبرز إلا بالوعي الجماعي، الحمد لله كاينا الوعي عندنا هنايا فهاذ الحومة هاذي بزاف وصلنا لواحد المستوى كبير من خلال المبادرات لي كيتم التفعيل دياليا والأنشطة والإبداع ديال المسهلين في مسايرة الورشة

رضى بنطيب

مسار التعاونية

ننويوها مزيانة، والحاجة إذا نويناها مزيانة عتزدق، وبأن منهتموشي بالوقت ونقولوا خصنا نوصلوا دغيا، لأن كولشي كيجي فوقتو، ونركزوا على واحد الحاجة بأن الطريق لي كنبنيوها، نبنيوها بطريقة مزيونة، باش لي يجي مورانا ميتعدبشي

عبد الواحد عياد من دوار امرزي

اقليم شفشاون

لا يهمنا الفضاء ولا المساحة فقط السعادة والمحبة تكفينا
دار المعرفة طنجة، 2018

أنا هنا لأني أشعر أنه المكان الذي يجب أن الذي أتواجد فيه ، و أنه مكاني الذي أشعر فيه بالأمان، الحسن، و الحب اللامشروط . انا هنا لأني أريد أن يكون العالم كله بهذا الحسن

حفصة كثير

مسهلة جماعية بمؤسسة تمكين

أنا أتعافى معكم
2024/07/01 - محمد السوسي - دوار بواشتا القصر الكبير
هذا القميص لن أقوم بغسله كي تبقى عليه الطبعة الخاصة بأول ورشة لعبت فيها
القصر الكبير

« عندما تجد الروح الثقة فإنها تعبر عن نفسها. وعندما لا تجد الروح الثقة، تختبئ. »

بلال الادريسي

2021

هاذ المسار هو مسار إنساني لي شفت فيه واحد المجموعة ديال الحاجات لي كيتعاشو بالقلب ولي كيمشيو من القلب إلى القلب. الحاجات لي ميمكنشي يكونو إلى مكنشي الصفاء ديال الإنسانية وبأن نتعاونو مع بعطنا كإنسان للإنسان

عبد السلام بن حمزة

مسهل جماعي بمؤسسة تمكين

« لقد أيقظت الطفل الذي مات داخلنا. نحن نعدك ، أينما ذهبنا ، لن ندع الطفل الذي بداخل طلابنا ان يموت. »

أمين

طالب ، استاذالمستقبل ، المدرسة العليا للاستاذة تطوان ، 2015

«حينا هو مكتبتنا. » النموذج الجماعي المكتبة الجماعية، حي الزويتينة.
طنجة ، 2016