أي مرآة نحتاج أن نكون لكي يكون المسار مسار ؟

السؤال هو الحياة والحياة تعاش عن طريق الإجابة وليس بالبحث عن الإجابة. شمن ظروف لي ممكن نخلقوا باش نتلاقوا في تجربة معاش كل واحد فينا؟

كيف يمكن أن نعيش إنسانيتنا في مرآة الآخرين لنزدهر معا باشعاع المحبة ؟

كيف يمكن خلق مسار تساؤلي من أجل الإستفهام والفهم حول الإنسان في إنسانيته وآدميته الطبيعية؟

كيف يمكن ان يحتضن الحب والرحمة بعضهم البعض من اجل توسيع فهمنا للإنسانية ؟

بأي لغة نكتب أمانة الصدق والمحبة التي نعيشها في مجتمعاتنا؟

هل نحن قادرون على فعل تغيير في محيطنا؟ وما شيء الذي ينقصنا لتصحيح المسار ؟ وهل لدينا تلك النظرة البعيدة للوصول ومشاركتها مع الآخرين ؟؟ وهل سنصل ؟

في حكمة السؤال فاتحة لتلقي دعوة التأمل في فطرة ولد فيها الانسان بين الكشف والاكتشاف وفي مرآة السؤال نسأل ليبرز السؤال بأمانية ومسؤولية ما هي المسؤولية التي نلتقي فيها في سؤال ماهية المعاش؟

ماهي الظروف التي يمكن خلقها لكي نعيش معا مسؤولية عيش جواب السؤال بدل البحث عنه منطلقين من ان السؤال من المسؤولية ؟

إلى أي حد نستطيع ان نعيش أمانة انسنيتنا؟

كيف تنعكس إنسانية الانسان في إنسيابية التسهيل المعاش ؟